تعتبر أن البيئة من أهم العوامل التى تعمل على تكوين الشخصية (عبد السلام عبد
وصمة العار: ترتبط وصمة العار بالأمراض العقلية والنفسية ويتم التمييز بين المرضى في المجتمع في جميع الجوانب مثل التعليم والتوظيف والزواج وما إلى ذلك، مما يؤدي إلى التأخير في طلب المشورة الطبية.
تساهم الرياضة في تحسين الصحة النفسية من خلال إفراز هرمونات السعادة مثل الإندورفين. تساعد التمارين البدنية على تقليل التوتر والقلق، وتحسين المزاج العام.
الأمراض الجسدية: وخصوصاً الأمراض التي تسبب آلاماً مبرحة أو تكون مستعصية ومزمنة، كذلك الأمر عند ضعف الوصول إلى الخدمات الصحية.
العلاقات الاجتماعية الصحية تلعب دورًا كبيرًا في تعزيز الصحة النفسية.
فهم الصحة النفسية يساعدنا على إدراك احتياجاتنا النفسية والعاطفية، وعلى التعامل مع التحديات اليومية بطريقة أكثر نضجًا ووعيًا.
تعريف المدرسة السلوكية: هي اختيار الفرد السلوك المناسب مع المواقف التي تواجهه، بالاعتماد على الأفكار الاجتماعية التي اكتسبها من المجتمع الذي يعيش فيه.
كما نسلط الضوء على أهمية الصحة النفسية لدى الأطفال والطلاب، والعوامل المؤثرة فيها، وسبل تعزيزها.
العوامل البيئية والاجتماعية: البيئة المدرسية الإيجابية تساهم في تعزيز التكيف الاجتماعي، وكذلك الأصدقاء يشكلون جزءًا كبيرًا من حياة الطفل، وبناء علاقات جيدة يعزز كثيرة من الصحة النفسية.
تعريف مدرسة التحليل النفسي: يمثّل هذه المدرسة عالم النفس فرويد، وعرّفَ الصحة النفسية بأنها القدرة على القيام بالعمل، طالما أن الإنسان لا يُعاني من أي مرض يمنعه من ذلك، وبالتالي تعتبر هذه المدرسة الصحة النفسية بأنها نقيض للمرض.
والنفسية والتوجهات الروحية التى تؤدى إلى مزيد من القدرة إلى الوصول للمعرفة والإدراك
مثال على العافية الطبية يتضمن النموذج واحدة وضعتها مايرز، سويني ويتمر. ويشمل خمس عناصر الحياة المهام، الجوهر أو الروحانية، العمل انقر على الرابط والترفيه، الصداقة والحب والتوجيه الذاتي واثني عشر الفرعية المهام - الشعور الجدير، الشعور بالسيطرة، والمعتقدات الواقعية، والوعي العاطفي والتكيف والتعامل، الحل ومشكلة الإبداع،
إن طبيعة العمل الذي يعمل فيه الإنسان تُعدّ من المؤثرات التي تؤثر على نفسيته، فعندما يعمل بأجواء مناسبة عندها يكون مرتاحاً نفسياً للقيام بعمله بشكل أفضل، بعكس وجوده في ظروف عمل غير مناسبة، فمثلاً: عمل الأفراد تحت أشعة الشمس المباشرة في أيام الصيف، مع عدم توفير أيّ وسائل لحمايتهم من الإصابة بضربة شمس من المحتمل أن يؤثّر ذلك على صحتهم النفسية، ويشعرهم بالقلق من طبيعة عملهم.
الاتصال بالأسرة، الأصدقاء، وزملاء العمل يمكن أن يوفر الدعم العاطفي الذي يساعد على تحسين الحالة النفسية.